انت الزائر رقم 
D-UNIT
 

دى يونت D-UNIT

الخميس, 2024-03-28, 12:38 PM
أهلاً بك, ضيف | RSS

رياضة كرة القدم

 

وفق لمراجع تاريخية وأسطورية، تقول بأن الركل بدأ من وقت مبكر جداً من الزمن بعد الانتصار في الحروب حيث يتم ركل الجماجم البشرية للأعداء
وفي عام 255 قبل الميلاد إلى 220 بعد الميلاد، لعبت لعبة تسمى تشو تسو في الصين، تعتمد على ركل جلد مستخرج من الحيوانات بعد ربط القطبين بواسطة الخيط
وذكر بعض المؤرخون بعض الطقوس القديمة للمصريين القدماء تشابة ركل كرة القدم, كما ذكر أن كلاً من الإغريق والرومان لعبوا العاب تنطوي على حمل وركل مجسم شبه كروي
تذكر أساطير ما قبل القرون الوسطى، وجود لعبة تعتمد على ركل الجمجمة على طول طريق يمتد من أول قرية إلى ساحة القرية المجاورة ويحقق من يفعل ذلك بنجاح مناصب قيادية مما تسببت أعمال شغب كبيرة أوقفت هذه اللعبة.
وفي العصور الوسطى تم إتخاذ قربة جلود الخنازير بشكل كيس في لعبة تلعب باستخدام الأيدي والأرجل، للحفاظ على كيس القربة في الهواء التنبؤ بسلوك الكرة عند الركل
في عام 1836 نال تشارلز جوديير براءة اختراع عن كرة من المطاط المقوى, طور تشارلز جوديير اختراعة وفي عام 1855 حتى أصبحت بالشكل في الصورة على اليسار التي يتم عرضها في قاعة المتحف الوطني لكرة القدم الذي يقع في نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية
شهد العام 1862 أول نفخ للكرات بواسطة ثقب واحد قابل للإغلاق في قربة المطاط.
في عام 1863 إجتمع مجموعة من الإنجليز للتوصل إلى قوانين للعبة كرة القدم ولم يقدم هذا الاجتماع أي قوانين ولكنه يعد المحاولة الأولى لإيجاد القوانين والقواعد للعبة, في عام 1872 تم عقد الاجتماع مرة أخرى وتم الاتفاق على ان الكرة "يجب أن تكون كروية مع محيط من 27 حتي 28 بوصة" (68.6 سم إلى 71،1 سم) وتم الاختلاف على وزن الكرة حيث أنه يختلف في أوقات المباراة ولكن تم الاتفاق على أن يكون من 13-15 أو 14-16 أوقية عند بداية اللعب.[3
كنتيجة مباشرة لتأسس الدوري الإنكليزي لكرة القدم تأسست في عام 1888 أول شركتين لإنتاج كرة القدم في العالم وهما شركة ميتري وشركة ثوملينسون أوف جلاسكو استخدمت مهارات تقطيع الجلود كعنصر رئيسي في زيادة جودة نوعية كرة القدم وإستطاعت الشركتين أنتاج كرات ذات شكل أكثر قبولا من الساب[شهد العام 1900م محاولات لاكتشاف نوع أقوى من المطاط يمكنه تحمل ضغط أقوى وقوة أكبر ,أشهر هذه المحاولات كان بإضافة أنابيب داخلية مكسوة بالجلد البني الثقيل, تميزت هذه الكرات بأنها يمكن أن ترتد بسهولة بعد الركل, وكانت معظم هذه الكرات مغطاة بالجلود المدبوغة, ومقسمة إلى ثمانية عشر قسماً مرتبةً في ستة لوحات في كلاً منها ثلاث شرائح وكان كل قسم مخيط باليد بواسطة رقائق القنب والدانتيل مع فتحة صغيرة على جانب واحد لإدخال الهواء
رغم جودة هذه الكرة في ذلك الوقت ولكن كان يعيبها زيادة انتفاخ الكرة في أثناء المباراة وركل هذه الكرة كان يسبب الكثير من الألم للاعبين, إضافة إلى خصائص امتصاص الماء من قبل الجلد في الأجواء الممطرة مما يجعل الكرة ثقيلة جداً وتتسبب في إصابات الرأس والقدمين
أستمرت المحاولات في تخفيف عيوب هذه الكرة فقد تم استخدام نوعية مختلفة من جلود الحيوانات مما أدى إلى تنوع كرة القدم في سمك والجودة ونوعية الجلود مما أدى في كثير من الأحيان إلى الاختلاف على نوعية الكرة خلال المباراة أشهر خلاف كان في المباراة النهائية في كأس العالم الأولى في عام 1930 م بين الأرجنتين وأوروغواي حيث لم يوافق كلاً منهما على استخدام الكرة الأخرى في المباراة, وفي النهاية تم الاتفاق على استخدام كرة القدم الأرجنتينية في الشوط الأول وكرة القدم التي قدمتها أوروغواي في الشوط الثاني, وكانت الأرجنتين متقدمة في نهاية الشوط الأول بهدفين مقابل هدف واحد باستخدام كرة القدم الإرجنتينية, ومع ذلك عاد الأوروغواي للفوز في المباراة في الشوط الثاني بأربعة أهداف مقابل هدفين باستخدام الكرة الخاصة بهم, أثارت هذه المباراة جدلاً كبيراً في مدى تسبب نوعية كرة القدم في تحقيق الفوز للأوروغواي وفتحت المجال لتطور كرة القدم بشكل كبير
 
 

شهد العام 1900م محاولات لاكتشاف نوع أقوى من المطاط يمكنه تحمل ضغط أقوى وقوة أكبر ,أشهر هذه المحاولات كان بإضافة أنابيب داخلية مكسوة بالجلد البني الثقيل, تميزت هذه الكرات بأنها يمكن أن ترتد بسهولة بعد الركل, وكانت معظم هذه الكرات مغطاة بالجلود المدبوغة, ومقسمة إلى ثمانية عشر قسماً مرتبةً في ستة لوحات في كلاً منها ثلاث شرائح وكان كل قسم مخيط باليد بواسطة رقائق القنب والدانتيل مع فتحة صغيرة على جانب واحد لإدخال الهواء
رغم جودة هذه الكرة في ذلك الوقت ولكن كان يعيبها زيادة انتفاخ الكرة في أثناء المباراة وركل هذه الكرة كان يسبب الكثير من الألم للاعبين, إضافة إلى خصائص امتصاص الماء من قبل الجلد في الأجواء الممطرة مما يجعل الكرة ثقيلة جداً وتتسبب في إصابات الرأس والقدمين
أستمرت المحاولات في تخفيف عيوب هذه الكرة فقد تم استخدام نوعية مختلفة من جلود الحيوانات مما أدى إلى تنوع كرة القدم في سمك والجودة ونوعية الجلود مما أدى في كثير من الأحيان إلى الاختلاف على نوعية الكرة خلال المباراة أشهر خلاف كان في المباراة النهائية في كأس العالم الأولى في عام 1930 م بين الأرجنتين وأوروغواي حيث لم يوافق كلاً منهما على استخدام الكرة الأخرى في المباراة, وفي النهاية تم الاتفاق على استخدام كرة القدم الأرجنتينية في الشوط الأول وكرة القدم التي قدمتها أوروغواي في الشوط الثاني, وكانت الأرجنتين متقدمة في نهاية الشوط الأول بهدفين مقابل هدف واحد باستخدام كرة القدم الإرجنتينية, ومع ذلك عاد الأوروغواي للفوز في المباراة في الشوط الثاني بأربعة أهداف مقابل هدفين باستخدام الكرة الخاصة بهم, أثارت هذه المباراة جدلاً كبيراً في مدى تسبب نوعية كرة القدم في تحقيق الفوز للأوروغواي وفتحت المجال لتطور كرة القدم بشكل كبير

خلال الحرب العالمية الثانية كانت هناك تحسينات أخرى في الإنتاج, حيث تم إضافة نوع من القماش القوي ذو مواصفات خاصة قابلة للتمدد إلى حد معين بين المثانة والسطح الخارجي الذي يغطي كرة القدم أعطى هذا التحسين مزيداً من التحكم في أسلوب وحركة الكرة وشكل كروي أفضل, ومع ذلك فقد لعبت نوعية كرات القدم دورا حاسما في نتائج المباريات بسبب انفجار الكرة خلال المباراة
في العام 1950م تم التخلص من مشكلة امتصاص الماء باستخدام الدهانات الاصطناعية وغيرها من المواد غير قابلة لاختراق المياة إلى غلاف الجلد, تم استخدام لون الدهان البرتقالي لتسهيل مشاهدة الكرة في أثناء نزول الثلج, أيضاً تم أكتشاف نوع جديد من الصمامات يمكن بواسطته القضاء على خروج الهواء أثناء المباراة من فتحة إدخال الهواء في الكرة
في عام 1951 ومع ظهور الاضواء الكاشفة سمح باستخدام الكرة البيضاء لمساعدة المشاهدين رؤية الكرة بشكل أسهل من اللون البرتقالي
ولكن لايزال حجم ونوع كرة القدم يتسبب في الكثير من الجدل فقد فضلت بعض البلدان أنواع مختلفة من كرات القدم ورفض اللعب بها بلدان أخرى مما أجبر الإتحاد الدولي لكرة القدم إلى عمل دراسات لإيجاد كرة قدم موحدة الحجم والوزن والنوع
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

كرة القدم بين عامي 1930 و 1960خلال الحرب العالمية الثانية كانت هناك تحسينات أخرى في الإنتاج, حيث تم إضافة نوع من القماش
القوي ذو مواصفات خاصة قابلة للتمدد إلى حد معين بين المثانة والسطح الخارجي الذي يغطي كرة القدم أعطى هذا التحسين مزيداً من التحكم في أسلوب وحركة الكرة وشكل كروي أفضل, ومع ذلك فقد لعبت نوعية كرات القدم دورا حاسما في نتائج المباريات بسبب انفجار الكرة خلال المباراة
في العام 1950م تم التخلص من مشكلة امتصاص الماء باستخدام الدهانات الاصطناعية وغيرها من المواد غير قابلة لاختراق المياة إلى غلاف الجلد, تم استخدام لون الدهان البرتقالي لتسهيل مشاهدة الكرة في أثناء نزول الثلج, أيضاً تم أكتشاف نوع جديد من الصمامات يمكن بواسطته القضاء على خروج الهواء أثناء المباراة من فتحة إدخال الهواء في الكرة
في عام 1951 ومع ظهور الاضواء الكاشفة سمح باستخدام الكرة البيضاء لمساعدة المشاهدين رؤية الكرة بشكل أسهل من اللون البرتقالي
ولكن لايزال حجم ونوع كرة القدم يتسبب في الكثير من الجدل فقد فضلت بعض البلدان أنواع مختلفة من كرات القدم ورفض اللعب بها بلدان أخرى مما أجبر الإتحاد الدولي لكرة القدم إلى عمل دراسات لإيجاد كرة قدم موحدة الحجم والوزن والنوعكرة القدم بين عامي 1960 و 2000
مع التقدم العلمي ظهر اكتشاف جديد ساهم بتطوير كرة القدم بشكل كبير وهو الجلد الصناعي, وفي عام 1960 تم إنتاج أول كرة أصطناعية كلياً بواسطة الجلد الصناعي, وكان الجلد الصناعي المستخدم في كرة القدم يعطي محاكاة لنظام الجلد الطبيعي مع امتصاص أقل بكثير للمياة, وراحة أكثر للأقدام وسرعة أرتداد أعلى.
ساعدت الجلود الاصطناعية على سهولة إيجاد تصميم جديد لكرة القدم, حيث قام المهندس المعماري الأمريكي ريتشارد بكمنستر فولر بإعداد تصميم لكرة القدم عندما كان يحاول العثور على طريقة لبناء المباني باستخدام الحد الأدنى من المواد, الشكل الذي توصل إليه هو عبارة عن سلسلة من الشكل خماسي الأضلاع وسداسي الأضلاع التي يمكن تركيبها معا لتكوين سطح كروي
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

كرة القدم هي الأداة المستخدمة في لعبة كرة القدم وقد طغى اسمها على لعبة كرة القدم حتى عرفت باسمها
تحدد قوانين لعبة كرة القدم الكرة المستخدمة في المباريات الرسمية في نوع معين من كرة القدم موحد الحجم والوزن والمادة المصنعة منها.
اكتشفت كرة القدم في بداية الأمر من ركل قربة مصنوعة من جلود الحيوانات, ومع مرور الوقت تطورت كرات القدم إلى ما تبدو عليه اليوم, حيث كان لاكتشاف تشارلز جوديير طريقة تقوية المطاط أثر كبير في تصميم كرة القدم وتطورها في الزمن الماضي, وحالياً تقدم البحوث التكنولوجية والدراسات العلمية لتحسين أداء كرة القدم وتطورها.
وضعت أول مواصفات لكرة القدم في عام 1863 من قبل الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم لتكون من الجلد المتضخمة، مع أغطية جلدية للمساعدة في الحفاظ على الشكل الكروي لكرة القدم
كرة القدم بين عامي 2000 و 2009
الكرة أديداس روتيرو أستخدمت في بطولة كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم 2004استمرت التطورات في تصميم كرة القدم, حيث تم افتتاح الكثير من الشركات في صناعة كرة القدم وأصبحت مؤخرا تستخدم مواد عالية الجودة وساهمت التكنولوجيا الجديدة في اختبار كرة القدم وأختلفت التصاميم لكل بطولة, وأصبح يعقد مهرجان لعرض تصميم كرة القدم في كل بطولةكرة القدم عام 2010
أشهر كرة قدم أنتجت في العام 2010 هي كرة القدم جابولاني مصنعة من قبل شركة أديداس, تمت دراساتها بالتعاون مع الأكاديميين في جامعة لوبورو كانت الكرة الرسمية ل نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2010 في جنوب أفريقيا.
تتكون الكرة من سطح مركب من ثمانية لوحات مصبوبة حرارياً تهدف إلى تحسين الديناميكا الهوائية، تم استخدام آخر ماتوصلت إلية التكنولوجيا الحديثة.التقنيات في الكرة جابولاني